’
عقب ما غاب ليلٍ بالشقا قد طال
صباحي طل و أنفاسه و سؤالٍ قال
حبيبك وين ؟
وحيّرني سؤاله لين
بديت أسأل طيوفك يا بعد من مروا على هالعين
لا صار الصبح في دنياي هو لونك
و أنفاسه أغنيها على لحونك
يا كيف أقابل انفاس الصبح هذي بلا عيونك ؟
و صبآحي في قواميس الهوى هو أنت وعيونك
9 - 7 - 2009
,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق