السبت، مايو 28، 2011

لآ زالت طيوفك تسلبني كل شيء الا الإمعان في النظر اليها

,

و اَتحينُ الفرص كل مساء


بعد آن استرق النظر ممن هم حولي
لأغفو عشقاً بعد آحلآمي آلجنونية بك

غفوة استراحة قصيرة فقط , هو كل ما أطلبه

غفوة تبدو في آلظاهر استراحة من عناء الدراسة

ولكن في الحقيقة هي استجمام من طول التفكير بك
ليت / ـك حبك احد مقرراتي الدراسية

لأتفوق بك

ومضة
لآ زالت طيوفك تسلبني كل شيء الا الإمعان في النظر اليها
وطول الابتسام
لينتهي الحديث بي و القلم إلى

{
إلى متى يقتآتني ياسيدي هذا الغياب
و إلى متى اتنفسك في كل ليلة بـ اُمنية
}

و كالعادة لا يكتمل
تماماً كأحلآمي بك



كنتُ أنا مسآء 24-5 - 2011


فآصلة

و كأن اللحظآت تعيد نفسهآ
و تمر أمامي سريعاً تلك الأيآم

منذ أول محاضرة لي في الجامعة في ذلك الترم

و إلى أوقات الاختبارات

و أنا اكتبك / حبك

على أوراقي

مآ بين البكآلوريوس و آلمآستر

شهور

أضآفت إلى عمري سنة

نعم كبرت و تغيّر الرقم الذي يسبق العشرون

و

لكن

يبقى حبك بقلبي

أكبر من كل السنين

,




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق