ذَآتَ جُنونْ
و فٍيْ ليآلي آلعيدْ آلمآضٍيةْ
كنتُ أَحمِلُ هـآتفي آلمحمٌولُ كثيراً
أُغمضُ عينآيَ
و أستعيدُ / أتذكرَ
أرقآماً محفورةٌ في الذآكرة / آلفؤآد
تكوّنُ رقمَ هآتفهْ
أطبعُهآ على شآشةِ جوآلي
ثمَ أمحوهآ
لأسبآبٍ عشقيةْ
’
وٌ
الآنْ
ذآتِ ذآكَ آلجنون يعترينيْ
~ ~
يالله قوم
كفآية نوم
~ ~
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق