’
صباح هذا اليوم
كنتُ أقفُ على شرفات العشق الصباحية
أنتظرُ بأملٍ قدومهم من المجهول
أتوشحُ الشوق
و أمتطي العشق
أنتظر
و أنتظر
و أنتظر
رغم كل شيء
ساقني الحنين إليهم
/
و هم
كانوا على حافة الطريق
يترقبون قطار الألم ليركبوه ويغادرون
’
مؤلمٌ بحق هذا التضاد
0
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق