الخميس، سبتمبر 23، 2010



صباح هذا اليوم

كنتُ أقفُ على شرفات العشق الصباحية

أنتظرُ بأملٍ قدومهم من المجهول

أتوشحُ الشوق

و أمتطي العشق

أنتظر

و أنتظر

و أنتظر


رغم كل شيء

ساقني الحنين إليهم

/

و هم

كانوا على حافة الطريق

يترقبون قطار الألم ليركبوه ويغادرون




مؤلمٌ بحق هذا التضاد




0

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق