’
.
لا زلت أترقب الصبح بأنفاسهم
لا زلت أنتظر شروق الشمس بأعينهم
كعصافير مهاجرة أشعرني
حولها رفاقها و بداخلها الوحدة
لا حيلة لها في البقاء
و لا بد لها من الرحيل
نفاها موطنها عن ذاته
لتعيش في الهجر والغياب
’
و
لا زلت أستنشق عبير أنفاسه
و أردد
جميل الصبح بحضورك
’
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق