كَمْ أَغْبِطٌ تِلَكَ آلأمْوَآج آلْتِيْ تَجْذِبُه
.
\
.
يآآآآآآآآه
.
مآ أَقْسَىْ آلشُعُوْر بآلْغُرْبَة في مَوْطِن آلْجَسدْ
.
كَمْ أكْرَهُ أنْ يَزْفِرَ أنْفَآسَهُ بَعِيْدَآً عَنّي
.
و كَمْ أمْقُتُ أنْ يُخْفِيًهآ عنّي , فَآرَآهْآ تَْتِشِرُ فِيْ آلأرْجَآءْ
.
\
لَطِآلَمَآ تَمْنيْتُ أنْ يُفرَغَ كُلّ أحزآنِهِ فٍيْ فُؤآدٍي
.
وَ لَكِنْ ....
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق